إذا كنت بصدد الخضوع لعمل جراحي تحت التخدير العام، وتجنبًا لإلغائه في اللحظات الأخيرة، يرجى إبلاغ الفريق الجراحي بأي مما يلي:
إذا كنت بصدد الخضوع لعمل جراحي تحت التخدير العام، وتجنبًا لإلغائه في اللحظات الأخيرة، يرجى إبلاغ الفريق الجراحي بأي مما يلي:
إن تمنياتك ورغبات طفلك مهمة جدًا لنا، ونود التعاون معك لتوفير أفضل رعاية ممكنة لعائلتك.
قد يكون اختيارك (أنت وطفلك) كيفية إجراء التخدير وإعطاء الأدوية الأخرى ممكنًا في بعض الحالات، ولكن قد تتطلب بعض الأسباب الطبية أحيانًا القيام بالأمور بطريقة معينة، وسنتولى شرحها لك في هذه الحالة. لن نقوم بأي إجراء ما لم نتأكد من فهمك وموافقك على ما تم التخطيط له.
تحدث مع طفلك عن سبب اضطراره للذهاب إلى المستشفى ومتى سيذهب إلى المستشفى وما يمكن أن يتوقع حدوثه.
يجب شرح كل شيء لطفلك بالأسلوب الذي يفهمه. إذا وجدت صعوبة في التواصل مع طفلك، يستطيع كادر التمريض لدينا مساعدتك في تقديم التوضيحات للطفل وتشجيعه على إجراء هذه المحادثات من خلال اللعب. ويتمتع هذا الفريق بخبرة كبيرة في رعاية الأطفال خلال فترة الجراحة.
استخدم كلمات بسيطة يفهمها طفلك لشرح العملية أو الفحص، مما يساعده على الشعور بالتحسّن. أخبر طفلك بالمدة التي قد يستغرقها العمل الجراحي أو الفحص الذي سيخضع له وبالمدة التي يتعيّن عليه البقاء في المستشفى. إذا كان عليه البقاء لليلة واحدة، أخبره إذا كنت قادرًا على البقاء معه، وإذا تعذر عليك البقاء معه، فمن المهم أن تخبره عن موعد زيارتك له.
شجع طفلك على التحدث عن العملية وطرح الأسئلة. يمكن أن تساعد في ذلك بعض الكتب والألعاب والقصص.
اسمح لطفلك بالمساعدة في تحضير حقيبته الخاصة وانتقاء الملابس والألعاب التي يريد إحضارها. يرجى إعلامنا مسبقًا بأي متطلبات خاصة لطفلك وسنبذل قصارى جهدنا للمساعدة.
يجب أن تكون معدة الطفل فارغة قبل التخدير. وهذا أمر مهم جدًا لحماية الرئتين من أي من محتويات المعدة أثناء التخدير.
يجب أن يتوقف طفلك عن تناول الطعام قبل 6 ساعات من التخدير.
يجب أن يتوقف طفلك عن شرب الماء قبل ساعتين من التخدير.
يجب أن يتوقف طفلك عن رضاعة حليب الأم قبل 4 ساعات من العمل الجراحي.
سنبذل قصارى جهدنا للحد من أوقات صيام طفلك لأننا نفهم مدى صعوبة ذلك عليه، ولكنها خطوة أساسية لضمان عملية جراحية آمنة.
في بعض الأحيان قد يكتشف طبيب التخدير شيئًا معينًا عن طفلك فيقرر أنه من غير الآمن إجراء العملية في ذلك اليوم. وقد يحدث ذلك على سبيل المثال إذا كان طفلك يعاني من نزلة برد شديدة أو طفح جلدي، أو إذا تناول الطعام مؤخرًا.
في بعض الأحيان قد يكتشف طبيب التخدير شيئًا معينًا عن طفلك فيقرر أنه من غير الآمن إجراء العملية في ذلك اليوم. وقد يحدث ذلك على سبيل المثال إذا كان طفلك يعاني من نزلة برد شديدة أو طفح جلدي، أو إذا تناول الطعام مؤخرًا.
تعطى أدوية التمهيد للتخدير للطفل لمساعدته على الاسترخاء أو لأغراض أخرى.
لا يحتاج جميع الأطفال بالضرورة لتناول هذه الأدوية. ويعتمد ذلك على نوع العمل الجراحي، وحالة الطفل. وغالبًا ما ستكون قادرًا على المساعدة في اتخاذ القرار مع طبيب التخدير بشأن حاجة طفلك إلى أدوية التمهيد للتخدير.
وعند الحاجة إليها، سيتم إعطاء طفلك هذه الأدوية على شكل شراب سائل، ولكن قد تكون الحقن ضرورية في بعض الحالات. يتم إعطاء الطفل هذه الأدوية ثم الانتظار بعض الوقت قبل التخدير، وقد تجعل طفلك يشعر بالنعاس بعد العملية أو الفحص. في هذه الحالة، قد تضطر إلى تأجيل موعد عودة طفلك إلى المنزل.
الأدوية التي يمكن استخدامها تمهيدًا للتخدير هي:
سنمنح طفلك رداء العمليات الطويل لارتدائه فوق الملابس الداخلية. ويستطيع طفلك الانتقال إلى غرفة العمليات في السرير أو على عربة أو مشيًا على الأقدام أو محمولًا؛ وسيكون برفقة ممرضة في جميع الحالات.
يمكن لطفلك اصطحاب لعبة.
ويمكنك البقاء مع طفلك إلى أن يأخذ المخدر مفعوله إذا أردت ذلك، إلا أن ثمة بعض الظروف التي تمنع تحقيق ذلك. وأثناء عملية التخدير، قد يتم استخدام غاز تخدير أو حقنة مخدرة (إبرة صغيرة)، ويمكن إعطاء المخدر لدى جلوس الطفل حضنك.
لست مضطرًا لمرافقة طفلك إلى غرفة التخدير. إذا كنت تفضل ذلك، يمكنك أن تطلب ذلك من إحدى الممرضات.
تتم رعاية كل طفل من قبل أحد كوادر التمريض المتخصصين إلى أن يستعيد وعيه ويصبح مرتاحًا بما يكفي للعودة إلى غرفته أو إلى المنزل.
تعطى الأدوية المسكنة للآلام أثناء التخدير لضمان راحة طفلك قدر الإمكان بعد الجراحة ويعتمد نوع وقوة المسكن على الإجراء الطبي. ستكون لديك فرصة لمناقشة نوع المسكّن الذي سيحصل عليه طفلك بعد العملية والمساعدة في التخطيط لذلك مع طبيب التخدير أو الجراح أو الممرضين.
إن تمنياتك ورغبات طفلك مهمة جدًا لنا، ونود التعاون معك لتوفير أفضل رعاية ممكنة لعائلتك.
قد يكون اختيارك (أنت وطفلك) كيفية إجراء التخدير وإعطاء الأدوية الأخرى ممكنًا في بعض الحالات، ولكن قد تتطلب بعض الأسباب الطبية أحيانًا القيام بالأمور بطريقة معينة، وسنتولى شرحها لك في هذه الحالة. لن نقوم بأي إجراء ما لم نتأكد من فهمك وموافقك على ما تم التخطيط له.
تحدث مع طفلك عن سبب اضطراره للذهاب إلى المستشفى ومتى سيذهب إلى المستشفى وما يمكن أن يتوقع حدوثه.
يجب شرح كل شيء لطفلك بالأسلوب الذي يفهمه. إذا وجدت صعوبة في التواصل مع طفلك، يستطيع كادر التمريض لدينا مساعدتك في تقديم التوضيحات للطفل وتشجيعه على إجراء هذه المحادثات من خلال اللعب. ويتمتع هذا الفريق بخبرة كبيرة في رعاية الأطفال خلال فترة الجراحة.
استخدم كلمات بسيطة يفهمها طفلك لشرح العملية أو الفحص، مما يساعده على الشعور بالتحسّن. أخبر طفلك بالمدة التي قد يستغرقها العمل الجراحي أو الفحص الذي سيخضع له وبالمدة التي يتعيّن عليه البقاء في المستشفى. إذا كان عليه البقاء لليلة واحدة، أخبره إذا كنت قادرًا على البقاء معه، وإذا تعذر عليك البقاء معه، فمن المهم أن تخبره عن موعد زيارتك له.
شجع طفلك على التحدث عن العملية وطرح الأسئلة. يمكن أن تساعد في ذلك بعض الكتب والألعاب والقصص.
اسمح لطفلك بالمساعدة في تحضير حقيبته الخاصة وانتقاء الملابس والألعاب التي يريد إحضارها. يرجى إعلامنا مسبقًا بأي متطلبات خاصة لطفلك وسنبذل قصارى جهدنا للمساعدة.
يجب أن تكون معدة الطفل فارغة قبل التخدير. وهذا أمر مهم جدًا لحماية الرئتين من أي من محتويات المعدة أثناء التخدير.
يجب أن يتوقف طفلك عن تناول الطعام قبل 6 ساعات من التخدير.
يجب أن يتوقف طفلك عن شرب الماء قبل ساعتين من التخدير.
يجب أن يتوقف طفلك عن رضاعة حليب الأم قبل 4 ساعات من العمل الجراحي.
سنبذل قصارى جهدنا للحد من أوقات صيام طفلك لأننا نفهم مدى صعوبة ذلك عليه، ولكنها خطوة أساسية لضمان عملية جراحية آمنة.
في بعض الأحيان قد يكتشف طبيب التخدير شيئًا معينًا عن طفلك فيقرر أنه من غير الآمن إجراء العملية في ذلك اليوم. وقد يحدث ذلك على سبيل المثال إذا كان طفلك يعاني من نزلة برد شديدة أو طفح جلدي، أو إذا تناول الطعام مؤخرًا.
في بعض الأحيان قد يكتشف طبيب التخدير شيئًا معينًا عن طفلك فيقرر أنه من غير الآمن إجراء العملية في ذلك اليوم. وقد يحدث ذلك على سبيل المثال إذا كان طفلك يعاني من نزلة برد شديدة أو طفح جلدي، أو إذا تناول الطعام مؤخرًا.
تعطى أدوية التمهيد للتخدير للطفل لمساعدته على الاسترخاء أو لأغراض أخرى.
لا يحتاج جميع الأطفال بالضرورة لتناول هذه الأدوية. ويعتمد ذلك على نوع العمل الجراحي، وحالة الطفل. وغالبًا ما ستكون قادرًا على المساعدة في اتخاذ القرار مع طبيب التخدير بشأن حاجة طفلك إلى أدوية التمهيد للتخدير.
وعند الحاجة إليها، سيتم إعطاء طفلك هذه الأدوية على شكل شراب سائل، ولكن قد تكون الحقن ضرورية في بعض الحالات. يتم إعطاء الطفل هذه الأدوية ثم الانتظار بعض الوقت قبل التخدير، وقد تجعل طفلك يشعر بالنعاس بعد العملية أو الفحص. في هذه الحالة، قد تضطر إلى تأجيل موعد عودة طفلك إلى المنزل.
الأدوية التي يمكن استخدامها تمهيدًا للتخدير هي:
سنمنح طفلك رداء العمليات الطويل لارتدائه فوق الملابس الداخلية. ويستطيع طفلك الانتقال إلى غرفة العمليات في السرير أو على عربة أو مشيًا على الأقدام أو محمولًا؛ وسيكون برفقة ممرضة في جميع الحالات.
يمكن لطفلك اصطحاب لعبة.
ويمكنك البقاء مع طفلك إلى أن يأخذ المخدر مفعوله إذا أردت ذلك، إلا أن ثمة بعض الظروف التي تمنع تحقيق ذلك. وأثناء عملية التخدير، قد يتم استخدام غاز تخدير أو حقنة مخدرة (إبرة صغيرة)، ويمكن إعطاء المخدر لدى جلوس الطفل حضنك.
لست مضطرًا لمرافقة طفلك إلى غرفة التخدير. إذا كنت تفضل ذلك، يمكنك أن تطلب ذلك من إحدى الممرضات.
تتم رعاية كل طفل من قبل أحد كوادر التمريض المتخصصين إلى أن يستعيد وعيه ويصبح مرتاحًا بما يكفي للعودة إلى غرفته أو إلى المنزل.
تعطى الأدوية المسكنة للآلام أثناء التخدير لضمان راحة طفلك قدر الإمكان بعد الجراحة ويعتمد نوع وقوة المسكن على الإجراء الطبي. ستكون لديك فرصة لمناقشة نوع المسكّن الذي سيحصل عليه طفلك بعد العملية والمساعدة في التخطيط لذلك مع طبيب التخدير أو الجراح أو الممرضين.